ماترد التحية

مـــا تـــرد الـتـحـيَّة

لــيـه زعـــلان مـنِّـي

_
كـــل الأشـــواق فـيـه

نـبـضَـها لـــك يـونِّـي

_
إلـتـفِـت  لـــي وهـيَّـا

أبــعِـد الــهـم عــنِّـي

_

يـــا  قُـمـرنـا وضـيَّـه

لــيـه  هـــذا الـتـجنِّي

_
بــيـن  روحَــه وجـيَّـه

تـــاه فــكـري وظـنِّـي

_
إلـتـفِـت  لـــي وهـيَّـا

أبــعِـد الــهـم عــنِّـي

_

خـاطـبَـتـك  الـقـصـيدة

يـــا مُــنـاة الـتـمـنِّي

_
واجِـــد  الــلِّـي تـهـيَّأ

بـــس  لـحـظَك فـتـنِّي

_
إلـتـفِـت  لـــي وهـيَّـا

أبــعِـد الــهـم عــنِّـي

_

لـــك مـحـبَّـة قــويَّـة

جُــورهــا يـحـرقـنِّـي

_
صـــار  حـبَّـك قـضـيَّة

طـالـبَـك  خِــف عـنِّـي

_
إلـتـفِـت  لـــي وهـيَّـا

أبــعِـد الــهـم عــنِّـي