الشك والغيرة
الشَّك والغِيرة عَمَوا قلبَك وخالفت المَسار ضيَّعت دربِ الحُب ما تعرف يمينَك و اليسار
–
كم قلت لي حبَّك ومات الحُب تحتِ الإنتظار و إلاَّ كلامِ الليل يالمحبوب يمحيهِ النهار
–
ياما نصحتَك قلت لَك ما حد يزيد النار نار إنت على كيفَك تصرَّفت بي و قرَّرت القرار
–
تلعب بَك الأمواج ما بين الموانيء و البِحار هدَّيت مبنى الحُب ما خلَّيت لي في الحُب دار