لو تسامحك الجروح
لـيـش تِـقـسى عـليَّ و مـا تِـسامِح
و إنـت لِـي قَـفَّلت أبـواب الـتَسامح
–
لــــو تِـسـامـحـك الــجُـرُوح
مـــا شـــي عِــنـدي مُـشـكلة
–
أنـــا مـــن طـبـعـي سَـمُـوح
–
عاد جَرحي يعزف الأنَّات في كل الجَوارح
عَـاد عـيني دَمـعَها عـلى الـخَد سَابِح
–
لــــو تِـسـامـحـك الــجُـرُوح
مـــا شـــي عِــنـدي مُـشـكلة
–
أنـــا مـــن طـبـعـي سَـمُـوح
–
بـين صدَّك و الجفا مُدَّة طَويلة جَاي رايَح
وإنـت مـا تـعطف ولا تِـسمع نَصايح
–
لــــو تِـسـامـحـك الــجُـرُوح
مـــا شـــي عِــنـدي مُـشـكلة
–
أنـــا مـــن طـبـعـي سَـمُـوح