مشتاق
فـارقتهم مـا أصـعب الفُرقة وعـرفت نار الشَّوق والحرقة
_
والدَّمع سايل على الوجن حرَّاق مـشتاق لأحـبابي أنـا مشتاق
_
هُـم عـزوتي والعِزّ والعِزوة هُـم دنـيتي والرُّوح والسلوة
_
فـي بُعدهم ذا العيش ما ينطَّاق مـشتاق لأحـبابي أنـا مشتاق
_
في بُعدهم شوف حالتي صعبة لا نـوم يـهنا لي ولا صُحبة
_
تـلعب بـي الأفكار والأشواق مـشتاق لأحـبابي أنـا مشتاق
_
قـلـبي مـعاهم دقَّـته دقَّـة وذاق طـعـم الـودّ والـرقَّة
_
حـتى مُـرَّهم حـلو الـمذاق مـشتاق لأحـبابي أنـا مشتاق