مراعي الغير
مـراعـي الـغِـيد تـاسِرني و شِـعاب في الأرضِ مزيونَة
_
ودَّيـت أسـكِن بـها راعـي و أسـرَح مـع اللِّي يوصفونَه
_
مـن يـوم شفتَه و أنا سارِح أمـسَت بِـه الـنَّفس مفتونَة
_
حُسنَه خطى الوَصف يا عيوني مـا حَـد شبه في البشَر لونَه
_
نـظرة فـي الـزَّين تِـكفيني و أقـرا الـذي داخِـل عيونَه
_
وأبـادِلهُ الـحُب بـإحساسي قـلبي الـمُحِب لا تـحرمونَه
_
أبـا مـعَه حـيث مـا يرحَل مـا أقـدر أنا أعيش من دونَه
_
يـعطي له الرُّوح من جسمي لـو كـان يِـرضي لمضنونَه